رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 Logo12
أهلا بكم في المعرفة للدراسات الاستراتيجية والامنية والسياسية







أهلا وسهلا بك إلى المعرفة
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة القوانين، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

المعرفه للدراسات الامنيه والاستراتيجية والسياسية

منتدي استراتيجي امني سياسي
 


المعرفه للدراسات الامنيه والاستراتيجية والسياسية :: القسم الاستراتيجي :: القسم الاسرائيلي

شاطر

رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 29, 2015 7:21 pm
المشاركة رقم:
لواء مشرف
لواء مشرف


إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 808
تاريخ التسجيل : 13/11/2015
الدوله : مصر
العمل : اعمال حرة
مُساهمةموضوع: رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


هذه المقالة الطويلة نسبيا او لنقل الدراسة نشرتها مجلة دراسات شرق أوسطية، العدد 5، خريف 2015 نقلا عن موقع الجيش الاسرائيلي ساضعها هنا لانها توضح بشكل جلي ما الذي يفكر فيه العسكريين الاسرائيليين في الشكل الذي سيكون عليه الجيش الاسرائيلي في العقد القادم علي الاقل و ساضعها علي عدة اجزاء حتي يتسني للقاريء الكريم ان يقراها بتمعن اكبر





الموضوعالأصلي : رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 // المصدر : منتديات أحلى حكاية //الكاتب: amer


توقيع : amer





رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 29, 2015 7:23 pm
المشاركة رقم:
لواء مشرف
لواء مشرف


إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 808
تاريخ التسجيل : 13/11/2015
الدوله : مصر
العمل : اعمال حرة
مُساهمةموضوع: رد: رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025




مركز بيروت لدراسات الشرق الأوسط — بقلم: مايكل جلبرد وهيئة موقع الجيش الإسرائيلي – ترجمة: أحمد مسعد —


مقدمة بقلم المترجم


يبدو أن الدولة العبرية لا تكف عن وضع السيناريوهات المستقبلية لكل مجال يعيشه شعبها وجيشها بل تقوم في بعض الأحيان بوضع تصورات لما تواجهه الدول والكيانات غير السياسية المحيطة بها والتي يشكل مستقبلها عاملاً محورياً في تشكيل مستقبل إسرائيل أو على الأقل في محاولة إيجاد ردود لما يسمي بالأخطار المحتملة.
وفي هذا الصدد نجد العديد من المحاولات الجادة مثل كتاب “2048 إسرائيل بعد 100 عام من تأسيسها” لعالم المستقبليات الإسرائيلي بروفيسور دافيد باسيج الذي تنبأ بثورات الربيع العربي في عام 2008 بواسطة المنهج الاستدلالي ووضع بعض التهديدات المحتملة لإسرائيل من جانب الكيانات غير السياسية.
وتماشياً مع هذا الاتجاه لم تجد المؤسسة العسكرية الإسرائيلية بُداً من تطوير العقيدة العسكرية وصولاً إلي وضع رؤية تصورية للكيفية التي سيبدو عليها الفرد المقاتل في 2025 مروراً بوضع صور للكيفية التي ستظهر بها الأسلحة المستقبلية والنظم الحربية وإدارة المعركة لتتوافق مع حاجات ميادين القتال الجديدة ولم ينسى الجيش الإسرائيلي في خضم هذه الرؤية أن يطور أيضاً من منظومات القيادة وتأهيل موارده البشرية وكذلك وضع خطة لتأهيل فرع القضاء العسكري الإسرائيلي كي يواكب المستحدثات والمستجدات التي يواجهها ضباط الجيش الإسرائيلي عند دخولهم في أي معركة قد يتم فيها الاعتداء على ضحايا مدنيين.
كما أسلفنا فقد خرجت هذه الرؤية التصورية إلي حيز العلن ما بين فبراير ومارس 2015 أي قبيل انتهاء ولاية رئيس الأركان الإسرائيلي السابق بيني جانتس “الذي كان قد أشار لها في أحد المؤتمرات الذي عقده مركز بيجن السادات لدراسات الشرق الأوسط في 2013” وتولى جادي أيزنكوت مهام السلطة كي يُبدأ في تنفيذ هذه التصورات مع إدخال بعض التعديلات وفقاً للمستجدات على الساحة الشمالية
لذا قمنا هنا بترجمة كل ما أورده موقع الجيش الإسرائيلي -وهو موقع يُعني بالشأن العسكري الإسرائيلي تابع للجيش الإسرائيلي بشكل مباشر- عن هذه الرؤية التصورية التي ستكون عليها كافة أذرع الجيش الإسرائيلي عام 2025 عسى أن يكون في ذلك نفعاً لدوائر صنع القرار في وضع تصورات مماثلة أو إدخال تعديلات على الرؤية الحالية لتتوافق مع التهديدات الصاعدة قادة الجيش الإسرائيلي في 2025





الموضوعالأصلي : رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 // المصدر : منتديات أحلى حكاية //الكاتب: amer


توقيع : amer





رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 29, 2015 7:25 pm
المشاركة رقم:
لواء مشرف
لواء مشرف


إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 808
تاريخ التسجيل : 13/11/2015
الدوله : مصر
العمل : اعمال حرة
مُساهمةموضوع: رد: رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025



قادة الجيش الإسرائيلي في 2025


بقلم مايكل جلبرد وهيئة تحرير الموقع






ماذا يعني أن تقول لأحد الجنود الذين يقومون بتشغيل المركبات غير المأهولة في الجيش الإسرائيلي بالأمر العسكري “اتبعني” وهل يعد ذلك أحد منطقياً؟ ففي الجيش الإسرائيلي في عام 2025 ستكون هناك بالفعل قوة هائلة حيث سيختلف تعريف العدو تماماً وسيرتفع حجم التوقعات والمتطلبات من الجندي الإسرائيلي العادي، لذا فالقادة العسكريين يجب أن يستعدوا من أجل العديد من التحديات.
عقب كل عملية عسكرية في إسرائيل يكثر الحديث عن ساحة الحرب المستقبلية أو المعركة القادمة إن هذا التساؤل لا يثير القلق لدي ضباط المخابرات وكبار قادة ضباط الجيش الإسرائيلي فحسب وإنما لدى كل قائد في الجيش الإسرائيلي إن جنود الجيش الإسرائيلي سيضطرون مستقبلاً أن يعملوا من أجل مواجهة عدو يختبئ تحت الأرض، عدو يتوارى عن الأنظار ويختفي في أوساط المدنيين عدو يختبئ على بعد كيلومترات معدودة ، ويترأس كل جندي من هؤلاء قائد لديه رؤيته الراسخة والقائمة على أساس قيمي ألا وهو قيم الجيش الإسرائيلي الثابتة”دائماً ما تحاول إسرائيل تأصيل كل شيء لديها لخلق نوع من الأصالة والقيمية لديها وإلتزامها بالثوابت لتنفي ما يقوم به جيشها من فظائع ضد الشعب الفلسطيني” منذ 30 عاماً.
ومثلما يتغير تعريف العدو مراراً فإن تعريف المقاتل أيضاً سيتغير ومعه تعريف قائده وتحاول مدرسة تطوير القادة في الجيش الإسرائيلي التابعة لسلاح التعليم التعامل مع كل هذه الإشكاليات.
إن العقد القادم سيجلب معه العديد من التطورات التكنولوجية ولكن مع كل مركب جديد تكمن إشكالية جديدة في مسألة القيادة، حيث أوضح بحثاً جديداً أجرته وزارة الدفاع الأمريكية أن نسبة الأمراض النفسية التي يعاني منها مشغلي الطائرات بدون طيار من إحباط وخوف ومتلازمات ما قبل الصدمة تماثل نظيرتها لدى الطيارين الأمريكيين الذين يقودون الطائرات الحقيقية في ميادين القتال، الفارق الوحيد أنهم ليسوا موجودين في أفغانستان وإنما يجلسون في كبائن التوجيه المكيفة داخل الولايات المتحدة، فمشغلي الطائرات بدون طيار يستطيعون بضغطة زر واحدة أن يقوموا بقتل شخص على بعد مئات الآلاف من الكيلومترات مما يسبب إشكالاً أخلاقياً يجب على القادة أن يتعاملوا معه.
إن كل هؤلاء الذين يقومون بتشغيل الوسائل غير المأهولة والذين يقومون بعمليات الهجوم عبر شبكات الحاسب تزيد لديهم الفرص في حدوث اعراض مشابه.
وعلى الساحة المستقبلية التي يجري فيها القتال حيث التحديات العملياتية المعقدة توجد تحديات قيادية أكثر أهمية ألا وهي العدو المختبئ داخل الأنفاق الأمر الذي يجعل القادة أمام أسئلة صعبة للغاية. حيث توضح المقدم ليمور جال قائدة مدرسة تطوير القادة.” إن القيادة هي القدرة على التقرير إي اتجاه سنأخذ أي قرار سيتم اتخاذه مما يخلق الدافع لكي يتوحد الجنود من ورائك والعدو المختبئ يستطيع أن يقوض القرار حول أي اتجاه سيتم اتخاذه” .
وتؤكد المقدم كارميل دفرين رئيسة قسم التعليم والإعلام في سلاح التعليم والشباب في الجيش الإسرائيلي على أهمية تعريف العدو المتغير حيث تقول كارميل” إن الحرب ضد المنظمات حيث لا تعرف حقاً العدو الذي أنت بصدده والحرب الغير معيارية، من شأنها أن تقوض تحقيق الأهداف المرجوة، كقائد يجب عليك إقناع جنودك وتعريفهم طبيعة العدو الذي يجابهونه وهذا العنصر لا يكف عن التغير، هذه الإشكاليات سادت ساحات القتال في الماضي في الضفة والسامرة والآن أخذت في التوسع لتضم ساحات جديدة ، إن مهمة الجيش كانت ولا زالت حماية الدولة ومواطنيها ولكن إذا وجد جندي على الحدود الشمالية من يركض تجاهه فلن يعرف ماذا سيفعل فهل هذا أحد عناصر حزب الله أم أحد اللاجئين الفارين ؟.
إن الحرب بواسطة ريموت كنترول وفي أوساط مدنية ليست هي التغيير الوحيد الذي يمر به ميدان القتال، فقد تغيرت مقاييس الجبهة العسكرية كثيراً في الحملة الأخيرة وسوف تستمر في التغير في ميدان المواجهة المقبلة ويجب أن نفكر أن نستعد جيداً كونه أصبح مكشوفاً لهجمات الصواريخ إن القائد اليوم يجب أن يقوم بإعداد الجنود الذين يخدمون في الجبهة الداخلية، في مواقع مثل الكرياه وتل هاشمومير، من الناحية العقلية أنهم سيعملون تحت إطلاق النار.
وبالتوازي مع الاستعدادات للحرب المقبلة فإن هناك بعض التغييرات الاجتماعية ستؤثر في الشكل العام للجيش الإسرائيلي مثل الوضع الاقتصادي وأيضاً تجنيد الحريديم “المتشددين دينياً لدى اليهود” وأيضاً تنامي قوة الشبكات الاجتماعية كوسيلة اتصال رئيسية.
إن أحد المميزات الرئيسة للجيش الإسرائيلي هو كونه جيش الشعب ولكنه وفقاً لتوقعات شعبة القوى البشرية في الجيش الإسرائيلي أنه في سنة 2020 سيتم تجنيد 65% فقط من الجمهور الحريدي المقرر التحاقهم بالجيش، بينما يشير الواقع الحالي أنه أكثر من 25% من الرجال و40% من النساء المقرر التحاقهم بالجيش يتهربون من التجنيد، لذا فالسؤال الذي يطرح نفسه أين سنجد هذا الطراز من الجيش الذي يطلق عليه جيش الشعب؟
إن زيادة البدائل للخدمة الإلزامية مثل الخدمة الوطنية وكذلك فحص إمكانية تنفيذ مهام قومية تمثل تحدياً كبيراً لطراز جيش الشعب. لذا فإن هذه المشاكل ستكون معلقة بشكل كبير بالقادة، حيث تشرح الرائد نوعا أزولاي ” إن التحدي الذي يواجهنا هو زرع قيمة الخدمة حيث أن الخدمة في الجيش الإسرائيلي قد تغير مفهومها عن الوقت السابق حيث يجب زرع الشعور بقيمة الخدمة في العديد من المجالات”.
كما أن تجنيد قطاعات معينة من السكان يمثل تحدياً لدى القادة في الجيش الإسرائيلي وبالأخص فيما يتعلق بالتجنيد في أوساط الحريديم وتزعم المقدم دفرين قائلة ” يجب أن نفهم لماذا يشكل هذا الأمر ضرورة للجيش الإسرائيلي فإذا لم نعمل على زرع هذا الفهم فإن أي إجراء مصيره الفشل”
“ويوجد إتجاه متزايد حالياً في الجيش الإسرائيلي للمساواة في قطاع الأقليات الذي يضم البدو والدروز هذا الإتجاه في طريقه أيضاً للمجتمع، فالجيش هو المؤسسة الوحيدة التي نري فيها تلك المساواة في الفرص”.





الموضوعالأصلي : رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 // المصدر : منتديات أحلى حكاية //الكاتب: amer


توقيع : amer





رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 29, 2015 7:28 pm
المشاركة رقم:
لواء مشرف
لواء مشرف


إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 808
تاريخ التسجيل : 13/11/2015
الدوله : مصر
العمل : اعمال حرة
مُساهمةموضوع: رد: رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


الحرب من أجل الشرعية


بقلم مايكل جلبرد




يستعد مكتب المدعى العام الإسرائيلي إلي حرب لا تنتهي بانتهاء المعارك، ألا وهي الحرب القضائية على الساحة الدولية، الرقابة على القوانين والحدود التي تضعها كافة الاتفاقات الدولية في العالم كل هذا من شأنه أن يؤثر على ميدان القتال المستقبلي.
عندما نستخدم مصطلحات مثل ” ساحة القتال المتغيرة” أو “ساحة القتال المستقبلي” فإننا بشكل عام نقصد الذخيرة والوسائل القتالية والمركبات الحديثة وشكل العدو، إلا أن المعركة التي يستعد لها الجيش الإسرائيلي في 2025 أو في الوقت الحالي لا تنتهي بانتهاء أعمال القتال وإنما ما يؤثر على طابع المعركة والقتال الدائر ونطاق عمل الجيش الإسرائيلي هو الحرب القضائية على الساحة الدولية والتحجيمات التي تضعها اللوائح والمعاهدات الدولية، مع هذه الساحة الجديدة يقوم المدعى العام الإسرائيلي بالتدخل بشكل شامل قبيل وأثناء وبعد المعركة .
إن هذه الحرب الغير متكافئة التي ميزت السنوات الأخيرة تضع أمام كل من قادة الفصائل وقادة الألوية في الجيش الإسرائيلي، على حد سواء، معضلات صعبة لا يستطيعون التعامل معها، حيث يضطر القائد في بعض الأحيان بتزويد مرؤوسيه بالإجابات والتفسيرات حول أوامره أثناء المعركة.
وحيث يتم التأكد من أن هؤلاء القادة سيستطيعون القيام بذلك بسرعة ونجاعة فإن مدرسة القضاء العسكري تُجري حالياً دورات تدريبية للضباط يتم تزويدهم خلالها بالإجابات والمعرفة اللازمة على كافة مستويات القيادة.
حيث توضح المقدم دوريت توفال قائد مدرسة القضاء العسكري قائلة” فعندما ننظر إلي الجيش الإسرائيلي بعد عشر أو عشرون عاماً لإننا نريد أن يكون لدينا القادة الذين يجيدون التعامل مع مكونات ومتغيرات ميدان المعركة” وتضيف دوريت ” إن شعارنا هو أن المكون القضائي في عالمك كقائد عسكري عنصر أساسي ومهم كي تقوم بتنفيذ مهام وظيفتك على أكمل وجه”.
إن المفهوم الذي تحاول مدرسة القضاء أن تغرسه لدى القادة في الجيش الإسرائيلي هو أن يعرفوا أهمية الانعكاسات الناجمة عن أفعالهم .
وهنا يقول الرائد حاجي روتشتين قائد برنامج تأهيل القادة في القانون الدولي بمدرسة القضاء العسكري “هذا الفهم يفيد بأن تجرى المعركة على أفضل صورة لصالحنا وأن قائد الفرقة يستطيع أن يقودها محققاً إنجازات عظيمة على الأرض ولكن قائد الكتيبة أو السرية الذي يقوم باتخاذ القرارات على الطرف الآخر في ميدان المعركة كي يُطلق أو لا يُطلق النار هو المؤثر الحقيقي على المعركة كلها”.
وفي ختام نقاش حول تأهيل القادة العسكريين قضائياً صرح أحد قادة سلاح البرية الإسرائيلي ” إن التحدي المشترك هو دمج المحور القضائي في تأهيل وتدريب قادة الضباط وبذلك يتحول ذلك إلي نوع من الكود الجيني المتأصل لدي هؤلاء القادة ” لذا فعندما نتحدث عن زرع هذا الكود الجيني لدي القادة فسندرك جيداً أهمية ذلك لدي قادة المستقبل وأن ذلك هدف أساسي حيث أن ميدان القتال يتغير باستمرار وتتعقد مكوناته فإن القائد الذي سيدخل المعركة دون أن يعرف ما هو مسموح وما هو ممنوع سيكون أقل ثباتاً وثقة في نفسه!
وهنا توضح العقيد توفال ” إننا نريده أن يكون أكثر ثقة في نفسه حتى لا يمتنع عن تنفيذ ما هو مسموح لأنه لا يعرف الحكم القضائي الصحيح لهذا الأمر” .
وتضيف العقيد توفال “وعندما ننظر إلي الجيش الإسرائيلي عام 2025 فسنرى قادة يعون جيداً مكونات المعركة وتعقيدات ميدان القتال الدولي المستقبلي ويستطيعون استخدام كافة الأدوات التي منحتها لهم النيابة العسكرية”
ففي ميدان القتال المستقبلي المعقد سينشغل أفراد المخابرات وكذلك مشغلي الوسائل غير المأهولة بالإشكاليات القضائية، وهنا يوضح الرائد روتشتين قائلاً إننا نوسع حالياً من منظورنا لهذا الأمر فقمنا بإعداد دوارت تأهيلية لضباط المخابرات وذلك إدراكاً منا إنه لديه تأثيراً كبيراً عما يجرى في ميدان القتال على الرغم من أنه ليس ممسكاً بالسلاح بنفسه”.
كيف نعمل قضائياً ضد عدو غير سياسي ؟
إن اللاعب الجديد في ميدان القتال هو الكاميرا، فهي تمثل إشكالية أمام جنود وضباط الجيش الإسرائيلي يصعب عليهم التعامل معها فهم لم يعتادوا عليها في الماضي، وتشرح العقيد توفال قائلة ” يوجد ضباط كبار رفيعو المستوى في الجيش الإسرائيلي لا يفهمون لماذا نقوم بإزعاج القادة أثناء عملياتهم على الأرض حيث نتحدث هنا عن كبار الضباط الذين شاركوا في حروب حقيقية لم تكن فيها لمسألة الشرعية أصداء مثلما هي الآن حيث لم يكن هناك كاميرات، وأمامهم يوجد صغار الضباط من الجيل الجديد الذين عاشوا في ميدان قتال مختلف تماماً لقد تربوا وسط أحداث من المد والجزر على ضوء واقع يستلزم التوثيق وأن يشرحوا أعمالهم بصورة صحيحة .
وفي هذا الاتجاه انضمت كتيبة المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي التي تقوم بتشغيل موثقي ميدان القتال بالإضافة إلى الموثقين من صفوف الكتائب المقاتلة فاليوم سيتمكن قائد الفرقة أو اللواء من تلقى مقاطع فيديو وصوراً يقوم بتداولها مع وسائل الإعلام وذلك ليعزز من موقف الجيش القانوني ويقول الرائد روتشتين إن هذا جزءاً من الفهم العام بأن النجاح العسكري كامن في العديد من المقاييس والتي لا تتواجد في ساحة المعركة فقط بل خارجها أيضاً.
ففي الوقت الذي تستعد فيه أفرع الجيش الإسرائيلي المختلفة لميدان المعركة المستقبلي بواسطة تعليمات القتال ووسائل القتال وتنظيم القوة البشرية فإن المدعى العام العسكري يستعدون لحرب قضائية مستقبلية حيث يحاولون الآن في الجيش فهم ماذا سيحدث غداً، وهنا تقول العقيد توفال ” إنها مسئوليتنا أن نعلم كيف ستكون المعركة القضائية المستقبلية، الأمر تماماً يشابه لما يجب على سلاح الجو الإسرائيلي أن يهتم به ألا وهو كيف ستبدو الطائرة المستقبلية؟
هذه الساحة تتغير دون توقف وتصبح أكثر أهمية من ذي قبل وفي هذا الصدد يقول المقدم عيران شامير بورير رئيس شعبة الاستراتيجية إننا نستطيع تبين ثلاث توجهات رئيسة في التعامل مع الساحة القضائية الدولية:
– تزايد أهمية القضاء الدولي على الساحة العالمية والمشكلات بين الدول والمنظمات غير الحكومية والرأي العام.
– المحاولات المتنامية للدول والمنظمات الغير سياسية لوضع اسس لاستخدام القوة، بالشكل الذي سيحد من أشكال استخدام القوة في القتال.
– تنامي وجود العديد من المؤسسات والأجهزة الدولية القادرة على النيل من شكل الدولة.
إن التغيرات الجيوسياسية التي يمر بها الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم بشكل عام والتي تؤثر بطريقة مباشرة على المنظومة القضائية، وتثير العديد من الإشكاليات والأسئلة المختلفة كما أن الحروب بين الدول في طريقها للاندثار بينما تنمو حرب من نوع آخر ألا وهي الحرب بين الدولة وما يطلق عليه في اللغة القضائية “اللاعبين غير السياسيين” والتي أصبحت أكثر شيوعاً.
إن العديد من المعاهدات واللوائح الدولية مثل معاهدة جنيف تمت كتابتها لتنظيم القتال بين الدول، إلا أن الوضع يختلف كثيراً الآن مما يستوجب معه تغييرات جوهرية، فاليوم توجد العديد من المواقف التي تتسم بالغرابة إذا تم تطبيق هذه المبادئ التي تم إقرارها سلفاً بين الدول ليتم تطبيقها على اللاعبين الجدد، فهل يمكن العمل ضد منظمة غير سياسية وفقاً لهذه المبادئ؟ هل يمكن أن نعمل ونحن نعرف جيداً أنه هذا العدو يستغل التزامنا بالقانون الدولي ويقوم بالاختباء في صفوف المدنيين؟ إن الحرب في المناطق المدنية المأهولة تمثل تحدياً كبيراً. فحالياً نستطيع ان نري نهاراً مدرساً يسكن مع أسرته في حي مدني وفي المساء يتحول إلى ناشط إرهابي يقوم بإطلاق صواريخ علينا، وهنا يقول المقدم شامير بورير” هذا التوجه من شانه أن يتعاظم في ظل تنامي قوة اللاعبين الغير سياسيين “.
ويوضح المقدم شامير بورير قائلاً ” إن الاتجاه العام يفرض علينا الرد وبقوة على أي من هذه التطورات وذلك بواسطة التدريب والاستشارات قبل وأثناء وبعد المعركة والنضال على الساحة الدولية، إن خطورة كل عنصر من هذه العناصر آخذ في الازدياد لذا فإن درجة الخبرة المطلوبة مننا يجب أن تكون على نفس الدرجة.





الموضوعالأصلي : رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 // المصدر : منتديات أحلى حكاية //الكاتب: amer


توقيع : amer





رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 29, 2015 7:31 pm
المشاركة رقم:
لواء مشرف
لواء مشرف


إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 808
تاريخ التسجيل : 13/11/2015
الدوله : مصر
العمل : اعمال حرة
مُساهمةموضوع: رد: رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


قيادة الجيش الإسرائيلي
التوافق بين الوسائل القتالية عام 2025
بقلم: نوعام فيتمان، هيئة تحرير الموقع


كيف يمكن لحرب أن تُدار، بينما يمسك كل قائد فصيلة ما هو بمثابة “هاتف ذكي”؟ فوق أي نوع من المركبات سوف يتحرك المقاتلين؟ وهل سيتم غلق غرف العمليات علي الحدود؟ كيف سيتطور سلاح المشاة في العشر سنوات المقبلة ؟
سوف تكون الوسائل القتالية الحديثة لها دور بارز في الحرب وفقاً للرؤية العامة لرئيس هيئة الأركان العامة، اللواء بنيامين (بيني) جانتس في عام 2025. وعلي حد زعمه، سوف يزداد الإرهاب المتواجد علي الحدود المختلفة، الذي ازدادت قوته في السنوات الأخيرة ومن المتوقع أن تزداد هذه القوة في السنوات القادمة، مما سيدفع بالجيش الإسرائيلي لمواجهة سيناريوهات حرب تنشب على ساحات قتال أكثر تنوعاً منها في الماضي. ومن أجل مواجهة تلك التهديدات الجديدة، سوف يلجأ الجيش الإٍسرائيلي لإطلاق نيران دقيقة لصواريخ ومدفعية ذاتية الإطلاق ودقيقة التوجيه، من الطائرات والسفن والدبابات، وكذلك بواسطة جنود سلاح المشاة. وسوف يتم اضافة مجموعة من الأسلحة الي الوسائل القتالية الموجودة بالفعل، وفقاً للرؤية المستقبلية، مثل الأسلحة الذاتية والأسلحة التي تُطلق بواسطة الإنسان الآلي، والتي لا يتم الاستعانة في اطلاقها من الجو أو البحر أو براً بواسطة البشر، وسوف يتم الجمع بين كل هذه الأسلحة معاً في نفس الوقت، اعتماداً على قدرات صغيرة وتقنية النانو.
السيناريو التالي من شأنه أن يبدو خيالياً: وقت العملية، سوف تدخل احدي الكتائب المناورة، لدعم لواء جولاني، سوف تدخل عن طريق البر الي قرية عربية وسوف يكون عليها خوض حرب المدن، وهي الحرب التي يختفي ويختبأ فيها العدو. وفي نفس الوقت تكون الطائرات التي لا تحمل علي متنها أي شخص، في رحلة بحث عن الشخص المطلوب القبض عليه، وعندما تنجح في تحديد موقعه، تصل المعلومات مباشرة الي القادة. يرفع قائد الفصيلة، وثيق الصلة بالمسألة، يرفع أمام عينه أحد الهواتف الذكية، بينما تكون مطروحة أمامه عدة اختيارات: هل يطلق صاروخاً؟ أم قذيفة؟ أو ربما يستعين بالمدفعية الدقيقة؟ سوف يكون عليه أن يختار من بين الأسلحة المتاحة لديه. فلنفترض أن قائد الفصيلة اختار أن يطلق احدي القذائف، سوف يضغط حينئذ علي الزر فتنطلق القذيفة. كل شئ يحدث في زمنه الفعلي، دون الحاجة للتحدث مع ضابط الاتصال.
وبالفعل، علي حد زعم ضابط المدفعية، العميد روعي ريفتين، سوف تكون هذه التكنولوجيا متاحة في عام 2025 لدي القوات العملياتية. سوف يصبح هذا الهاتف الذكي الذي نتحدث عنه، متاحاً لقادة الفصائل والسرايا التابعة للقوات المناورة وسيقوم بوضع تصور كامل للأحداث الجارية في ساحة الحرب، وبهذا يمكن معرفة ما اذا كانت ثمة حاجة للاستعانة بالأسلحة المتاحة ذات الصلة الوثيقة بالأمر أم لا. “سوف تري الهدف، وسوف تكون قادراً علي إظهاره لأنسب عنصر يمكنه اطلاق النار في تلك اللحظة، وفي لمح البصر تكون بالفعل قد أطلقت النيران”، هكذا يوضح طريقة عمل الجهاز. “نحن علي أعتاب ثورة. لقد قفزنا فوق درجات السلم بالفعل. اذا كنا من قبل قد شاهدنا أفلام مثل “رحلة بين الكواكب” واعتقدنا أن هذه الأحداث لن تقع أبداً، فإن التحولات والتغييرات اليوم تجعل التكنولوجيا تتطور بسرعة شديدة.
نظراً لأن جميع التقنيات تذهب في اتجاه تصغير حجم الأسلحة، عندما ننظر الي الوسائل التكنولوجية التي سوف تكون موجودة بعد 10 سنوات، سيتضح أن القوة التي سوف تدخل القرية العربية، سوف تتمكن من الانتشار وتفعيل أدواتها بسهولة ، بالشكل الذي يُمكّنها من وضع تصورات عامة جيدة للأحداث الجارية في القرية. “في اللحظة التي تجد هدفها وترغب في تدميره، لن يكون علي أفراد تلك القوة أن يلجأوا للوسائل التي اتبعوها في الماضي والحاضر – وسوف تمتلك طائرات ال إف 16 قدرات تكنولوجية ستسمح لها بتفعيل قوة الجيش الإٍسرائيلي كلها”، هكذا يؤكد رئيس احدي الشعب القتالية التابعة لفصيلة الوسائل القتالية، المقدم أساف. “سوف يستطيع التطبيق أن يحدد الوسيلة الأكثر فعالية، والأكثر توافراً وذو صلة وثيقة بالهدف. اذا كانت ثمة طائرة أو قذيفة أو أية وسيلة أخري يمكن بواسطتها تنفيذ المطلوب – سوف يكون هذا متوافراً لدي التطبيق”. في واقع الأمر، بواسطة تلك الوسيلة، سوف يُتاح لقائد الفصيلة أن يعلم موقع القوات الموجودة حوله وسيتمكن من تفعيل القوة الكاملة للجيش الإٍسرائيلي في المساحة ذات الصلة.
ان مسألة حرب المدن، هي بذاتها نوع من التحدي الرئيس في الحروب الحالية والمستقبلية. نتحدث هنا عن حرب تدور في مناطق مأهولة بالسكان، يتوغل العدو بداخلها ويصعب حينها التمييز بين الأبرياء والمخربين، مما يضع الجنود أمام تحدي حقيقي ويتطلب منهم التفكير بنضج وروية. الي جانب ذلك، يضع هذا النوع من الحروب ثمة تحدي آخر أمام التكنولوجيا – ألا وهو الدقة. اذا كان سلاح المدفعية في السابق كان يمكنه اطلاق طلقات وفقاً للإحداثيات، فإن هذا يعد مستحيلاً اليوم بسبب نسبة الانحراف عن الهدف الخاصة بالقذيفة. “حيث ستدور الحرب في منطقة مأهولة بالسكان كما أنها ستتأثر بالجانب السياسي”، ويقول المقدم أساف. “النيران المستقبلية سوف تكون أكثر دقة. سوف يتيح هذا لك أن تقوم بإصابة من قصدت اصابته وليس من لم تقصده. وسوف تتيح التقنيات التي تم تطويرها في السنوات الأخيرة كل هذا.”
وقد بدأ سلاح المشاة بالفعل في توفيق أوضاعه مع الحرب المستقبلية والتي ستتميز بالدقة. القذيفة الجديدة، “رمح”، تم الاستعانة بها في نظام اطلاق الصواريخ المتعدد في نوفمبر 2014. “نتحدث هنا عن قذيفة يتم اطلاقها في المساحة التي تتواجد فيها الفرق العسكرية، وهي القذيفة التي سوف يكون هدفها هو اصابة المنازل في ساحة المعركة. تعريفنا لعمل تلك القذيفة هو أنها سوف تقوم بشل حركة الشخص داخل المبني”، هكذا يروي العميد ريفتين. “انها قذيفة دقيقة للغاية، وسوف تفتح أفاقاً جديدة في عالم القذائف التي يمتلكها الجيش الإسرائيلي.”
ان دقة تلك القذيفة ليس أمراً عادياً. فاليوم، القذائف التي يستخدمها أفراد أي سلاح، معدة لضرب أهداف ميدانية، لأنها تعمل وفقاً للإحداثيات. أما “الرمح” فهي، في واقع الأمر، تتيح لسلاح المدفعية دقة متناهية في إصابة الهدف، وبذلك تسهل على القوات خوض الحروب في المناطق المدنية المبنية. وأشار العميد ريفتين الي أنه “من الناحية الميدانية، ستسمح لنا تلك القذيفة أن نكون أكثر فعالية في المناطق المأهولة فيما يخص الدعم المباشر للقوات والجاهزية العالية”، وأضاف قائلاً أن “طريقة التفعيل تلك تتيح لنا دعم العديد من القوات، وسيتمكن أي شخص يقوم بإطلاق القذائف من اصابة عدة أهداف في نفس الوقت. انها نتيجة جيدة للغاية للتطور التكنولوجي – كتيبة مدفعية واحدة ستكون قادرة علي تقديم الدعم لفرقة كاملة بدون أي مشكلة”.
الي جانب الصاروخ الجديد، سوف يتزود السلاح (المدفعية) بنسخة جديدة من المدفع. وأوضح العميد ريفتين “ان سنوات بقاء المدفع الحالي معدودة. ان الصواريخ اليوم يبلغ عمرها حوالي 45 عاماً تقريباً، ولا يهم كم من التعديلات والتوفيقات تم القيام بها حتي تكون هذه الصواريخ مُحَدّثة، فهي بالفعل صواريخ قديمة”, وأضاف قائلاً “اذا قررنا عدم القيام بهذه الخطوة، سيكون هذا قراراً بالتخلي عن المدافع ذات القدرة العالية، والتي أثبتت كفاءتها مرة أخري أثناء الحرب الأخيرة في قطاع غزة. طالما أن الجيش الإسرائيلي يعتمد في البر علي الفِرَق المقاتلة، سيكون في حاجة الي مساعدات قتالية تتمثل في المدافع”. النقاش، الذي يدور حول طبيعة المدفع الذي سيتم اختياره، هو في أوجُه، وحالياً ثمة اختيارين فيما يخص طبيعة المدفع الذي سيتم اختياره.
المدفع الجديد الذي سيتم تجهيزه ليحل محل “المدفع الراكض، ام – 109″، “الموجود في الخدمة لدي الجيش الإسرائيلي منذ عشرات السنين، ولديه القدرة علي اطلاق القذائف لمدي يصل حوالي 27 كيلو متر فقط. أما المدفع الجديد فمن المتوقع أن يدخل الخدمة في عام 2019، وسيصل مدي القذائف التي سيطلقها الي عشرات الكيلومترات، وسيحدث ثورة في مجال المدفعية في الجيش الإسرائيلي.” من ناحية المميزات، فإننا نتحدث هنا عن مدفع متقدم سيصل بنا الي الجيل القادم للتكنولوجيا.”، وأضاف العميد ريفتين أن “الجيش الإسرائيلي قام بتحديد مدي أطول، كمطلب ميداني، بحيث يؤدي اطلاق النار التلقائي الي زيادة ايقاع الطلقات النارية والسماح بالاستفادة بالقوة البشرية علي أكمل وجه”.
وفي مقابل سلاح المدفعية، هناك أيضاً سلاح المدرعات الذي يمر بثورة من شأنها أن تُغير تماماً شكل الحرب المستقبلية، التي يعي الجميع بشكل واضح للغاية أنها لن تكون عبارة عن مواجهة بين مجموعة من الدبابات الهجومية. لقد تلقي سلاح المدرعات ضربة قاسية نتيجة تقليل الميزانيات، عقب انهاء خدمة عدد من ألوية الدبابات، وهو الأمر الذي يثير الدهشة فيما يخص أهمية السلاح والحاجة الماسة للدور الذي يلعبه في مسرح العمليات. وعلي حد زعم رئيس شبكة تطوير الدبابات، العقيد نسيم ليفي ” مع تحديد العدو المستقبلي سنتمكن بشكل أفضل من تحديد أهمية الدبابة. نحن نتحدث عن عدو يستعين بأساليب غير واضحة- والدبابة وثيقة الصلة، وليس بالضرورة في معارك الدبابات. عندما نتحدث عن حرب بهذا الشكل، فإن الدبابة تكون سلاح وثيق الصلة أكثر من أي سلاح آخر متوافر اليوم في المعارك البرية.”
أما فيما يخص دبابة الميركافا، التي تحمل الرمز رقم 4، وناقلات الجنود المدرعة، فسوف يستمر انتاجهما وتطويرهما في السنوات المقبلة، لكن سوف يتم تقليل انتاجهما، وسيحل محلهما في عام 2025 ماكينة الحرب الجديدة التي يعملون عليها الآن بكل حيوية- وهي عبارة عن مركبة قتالية برية مدرعة مستقبلية. المشروع حالياً في مراحل البلورة مع سلاح المشاة، لكن الآن من الواضح لنا أننا نتحدث عن مجموعة من الأسلحة التي سوف تلبي الاحتياجات الواسعة للغاية لسلاح المدرعات. “سوف يكون ثمنها أرخص من دبابة الميركافا، التي تحمل الرمز رقم4، وأصغر وأكثر فتكاً وسوف تكون قدرتها القتالية فعالة للغاية مع عدد آخر من الأسلحة كجزء من نظرية سلاح المدرعات” هكذا يكشف العقيد ليفي. “لن تكون هذه الأسلحة مخصصة فقط لسلاح المدرعات، وسيتم تطويرها خلال السنوات المقبلة.”
يفحصون اليوم في سلاح المشاة كيفية توفيق هذا السلاح مع الاحتياجات التي تظهر في رؤية رئيس الأركان العامة- مجموعة من الأسلحة رخيصة وسريعة، تستطيع الانتقال بسرعة من ساحة حرب لأخري. “الفكرة هنا هي أننا نهدف لجعل مجموعة من الأدوات الصغيرة للغاية، التي يوجد فيما بينها تعاون وثيق، بالإضافة لأحدث التقنيات في العقد الأخير، نهدف لجعلها قادرة علي تنفيذ المهام بصورة شديدة التنظيم”، هكذا يؤكد المقدم أساف. “مثل هذا السلاح سوف يتضمن بالطبع وجود الغطاء الدفاعي الأفضل، الذي نراه الآن حول منظومة “السترات الواقية” ومنظومات عملياتية أخري في نفس المجال. سوف يتطور الأمر وينتقل الي مرحلة جديدة وسيقوم بتوفير قدرات تبدو الآن ضرباً من الخيال”. وعلي حد زعمه، أن الهدف هو دمج أحدث التطورات التكنولوجية المتقدمة في منظومة الأسلحة الجديدة، التي ستسمح بالقيام بمناورات سريعة وفتاكة.
وكذلك، في أعقاب واقعة ناقلة الجنود المدرعة التابعة للواء جولاني في الشجاعية أثناء عملية “الرصاص المصبوب”، سوف يتم في السنوات المقبلة زيادة انتاج دبابات الميركافا المدرعة الناقلة للجنود، هذا الي جانب شراء ناقلات جنود مدرعة من طراز جديد تماماً. “ان الواقعة التي حدثت في الشجاعية سرّعت من وتيرة النقاش حول مسألة ناقلات الجنود المدرعة”، هكذا أوضح رئيس شعبة الوسائل القتالية في سلاح المشاة، العقيد ص. “نحن نفكر اليوم في حلول جديدة خاصة بالجانب الوقائي والمركبات الحديثة، وموائمة ناقلات الجنود المدرعة الموجودة لاحتياجات ساحة المعركة المهدد بالخطر.”
يتميز بديل ناقلات الجنود المدرعة بالفعل باحتوائها علي فصيلة من الوسائل القتالية، وسيبدأ تطويرها قريباً. “نتحدث هنا عن ناقلات جنود مدرعة أرخص سعراً من دبابات الميركافا المدرعة الناقلة للجنود، لكنها لا زالت تتمتع بحماية ضد التهديدات الخاصة بساحة المعركة الحديثة، وتتسم بأن لها قدرة حركة مُطوَرة”، هكذا وصف الأمر رئيس فصيلة الوسائل القتالية.
وعلي جبهة الحرب كذلك، يُتوقع أن يتم تطوير المركبات بشكل غير مسبوق. في غضون عشر سنوات ستصير المركبة القتالية المدرعة أكثر هدوءاً وأكثر تأثيراً. “نحن جيش يعتمد علي المناورة-من جندي المشاة وحتي المعدات ذاتها، والهدف هو الوصول الي تصنيع مركبات مهجنة”، هكذا يروي لنا رئيس الشعبة التقنية في لواء التكنولوجيا التابع لسلاح المشاة، المقدم يارون. “لن يؤدي هذا فقط الي أن الطاقة سوف تكون أكثر فعالية، لكنه سيؤثر أيضاً علي جودة التدريبات”. وفي واقع الأمر، ان الانتقال لاستخدام المركبات المهجنة سوف يسمح بتوفير اقتصادي ويقلل من تلوث الهواء ومن تكاليف الطاقة.





الموضوعالأصلي : رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 // المصدر : منتديات أحلى حكاية //الكاتب: amer


توقيع : amer





رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 29, 2015 7:33 pm
المشاركة رقم:
لواء مشرف
لواء مشرف


إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 808
تاريخ التسجيل : 13/11/2015
الدوله : مصر
العمل : اعمال حرة
مُساهمةموضوع: رد: رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


وبحسب تصريحات المقدم يارون، يوجد الآن بالفعل مصانع في الصين قادرة علي تصنيع مركبة يكون محركها في العجلات وليس في السيارة نفسها. ويضيف في تقديره للمسألة: “هذا استغلال أفضل بكثير للطاقة ويساهم في تحسين جودة المناورات”، “في اللحظة التي يصير فيها الأمر تجاري، سوف يصل الأمر أيضاً الي السيارات المستقبلية الخاصة بالجيش الإسرائيلي، في فترة زمنية قصيرة نسبياً. وعلي ما يبدو أن هذا سيحدث خلال ال10 – 15 عاماً المقبل.”
في السابق، عندما كان يرغب أحد الجنود في تحديد موقع العدو، كان من الواضح ما هي الوسيلة الأنسب للمهمة- ألا وهي المنظار. ان مراقبة العدو بهذه الطريقة التقليدية، والتي يعرفها الجميع بالفعل، تسمح برؤية المنطقة ومحاولة تحديد موقع العدو. أما الآن، فإن الجيش الإسرائيلي يدرك أن أهمية المنظار تقل مع الوقت، ولم تعد بالفعل تلبي احتياجات المراقبة القائمة. “هدفنا هنا هو تطوير مجموعة من وسائل المراقبة المتقدمة، والتي ستسمح للمراقِب بأن يشعر بجميع الأطياف الضوئية: ما الذي يراه؟ ما الذي يسمعه؟ الي آخره”، هكذا يكشف عن الأمر المقدم أساف. “ان مسألة التعاون والتواصل بين تلك الأمور لهو أمر في غاية الأهمية. ان ما يمكن أن يكشفه جهاز استقبال واحد، لا قيمة له، ان لم تقم بمقارنته مع ما يمكن لبقية أجهزة الاستقبال أن تكشفه.”
وعلي حد زعم رئيس الشعبة التقنية، تعد شركات التصنيع المدنية رائدة في هذا المجال أيضاً. “يتم تطوير كاميرات مراقبة في السوق المدني، لصالح جميع المصانع، سوف يساهم هذا في جعل الجيش قادراً علي الرؤية الليلية بسعر أرخص وأكثر فعالية”،
“الانتشار الواسع للأمر سيجعل الجيوش قادرة علي استخدام تلك الوسائل بتكاليف منخفضة، وسوف نكون قادرين علي توفير العتاد لجميع الجنود.”
ورغم أنه كما ذكرنا، لا تزال وسائل المراقبة المُطوَرة غير قادرة علي أن تكون بديلاً لغرف العمليات علي الحدود، لكنها من شأنها أن تقلل عدد تلك الغرف. “اذا تم تطوير أداء وسائل المراقبة والرادارات، من الممكن أن يقودنا هذا الي التقليل من عدد غرف العمليات”، هكذا يُقدّر المسألة المقدم يارون. ويضيف: “سوف تستغرق هذه الخطوة عشرات السنوات، وسوف تظل غرف العمليات قائمة علي الأقل خلال 15- 20 عاماً المقبلة.”
أيضاً وفقاً لتصريحات المقدم أساف ” ليس ثمة خطة لغلق غرف العمليات. حيث أن لديها دوراً خاص بها، مثل معرفة توقيتات وإحداثيات الأماكن التي تدور فيها المعركة، وهو الأمر الذي يتطلب خبرة عالية ودراية بعلم الفلك بشكل يتوافق مع مقاييس الأمن الروتينية”، “أعتقد أن المزج الأمثل سوف يكون بين وسائل قتالية جوهرية، يستعين بها كل من يخوض حرباً حتي يستخلص الحقائق القتالية المُثلي، وبين جنود الاستطلاع الذين سوف يكون بحوزتهم أدوات تتطلب مهارة عالية أكثر من تلك التي يمكن للجندي أن يستخلصها بمفرده.”
“سوف نقوم بجمع عدد من القدرات في جهاز واحد في المستقبل”.
ثمة هدف آخر، من المتوقع أن يتم تطويره خلال العشر سنوات القادمة، ألا وهو تطوير منظومات الرادار للكشف عن مصادر إطلاق النيران علي قوات الجيش الإٍسرائيلي. على حد زعم اللواء جانتس، فإنه حتي يتمكن رئيس هيئة الأركان في المستقبل من تفعيل منظومة الوسائل القتالية المناسبة، سيكون عليه أن يحصل أولاً علي تصورات للوضع، يتم عرضها عليه، بالإضافة للمعلومات المفصلة، هذا من أجل أن يتمكن من اختيار الطريق الصحيح. سيتم توفير المعلومات من مجموعة مختلفة من المصادر الإستخباراتية ووسائل جمع المعلومات، التي ستكون صغيرة الحجم للغاية وقادرة علي معالجة البيانات بسرعة أكبر.
الغرض من تلك الرادارات المُطوَرة سوف يتجلي بالفعل في تلك الأيام، التي يضم فيها الجيش الإسرائيلي الي وسائله القتالية منظومة رادارات “حاجب الرياح”، والرادارات المتنقلة التي سوف يتم ارفاقها باللواء المناوِر، حتي تكون قادرة علي التحرك معه في جميع الأماكن والساحات في حالة نشوب حرب. سوف يوفر الرادار رداً علي اطلاق النيران غير المباشر، وسوف يكون قادراً علي تمييز مصادر الإطلاق، بما في ذلك القذائف قصيرة المدي، التي يتم اطلاقها نحو اللواء.
عندما ننظر الي الأهداف الرئيسية في مجال الوسائل القتالية، من المهم أن نتطرق الي مسألة تصغير حجم تلك الوسائل. بدءاً بوسائل المراقبة ووصولاً الي الأسلحة- سوف يكون حجم كل تلك الوسائل صغيراً في عام 2025. “لدينا اليوم جهاز اتصال أصغر من ذلك الذي كان في حوذتنا قبل 7 سنوات، ولا نتحدث هنا فقط عن الوزن، بل أيضاً عن امكانيات لم تكن متوافرة في الماضي”، هكذا عرض المقدم يارون للأمر، مضيفاً: “سوف يساهم تصغير حجم الوسائل القتالية في عدة جوانب. وسوف نقوم بجمع عدد من القدرات في جهاز واحد في المستقبل.” كيف ستتعامل إسرائيل مع تهديدات الصواريخ في 2025





الموضوعالأصلي : رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 // المصدر : منتديات أحلى حكاية //الكاتب: amer


توقيع : amer





رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 29, 2015 7:35 pm
المشاركة رقم:
لواء مشرف
لواء مشرف


إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 808
تاريخ التسجيل : 13/11/2015
الدوله : مصر
العمل : اعمال حرة
مُساهمةموضوع: رد: رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


بقلم إليعاد هالفرين، وهيئة تحرير الموقع




سيتم تفعيل أجهزة الإنذار في المناطق المستهدفة بالقصف الصاروخي فقط، بينما يسود الهدوء في المناطق التي لا تواجه التهديد، تطبيقات الجوال ستصبح قادرة على التحذير من تهديدات صواريخ القسام وكذلك الهزات الأرضية والهجمات الكيماوية، إن قيادة الجبهة الداخلية سوف تقفز إلي قمة الهرم التكنولوجي في الجيش الإسرائيلي، وذلك من أجل تأمين التحذير الإستباقي ضد أي هجوم على مواطني إسرائيل ” إن رؤيتنا المستقبلية تتلخص في أن يساعد السكان أنفسهم في أوقات الطوارئ وألا ينتظروا مساعدتنا”.
بعد مرور عام ونصف العام على انتهاء عملية الجرف الصامد سمعنا مجدداً صافرات الإنذار في محيط المجلس الإقليمي أشكول الشهر الماضي، إن هذه هي المرة الثالثة التي يسقط فيها صاروخ داخل أرض إسرائيل منذ انتهاء الحملة العسكرية وهذا يعني أن المعركة القادمة مع المنظمات الإرهابية في قطاع غزة ليست بالبعيدة، في هذه المعركة سيكون دور الجبهة الداخلية أكثر أهمية من أي وقت مضى، وقد برهنت القيادة الجبهة الداخلية في الجرف الصامد على أن تعليماتها وتوجيهاتها التي أصدرتها قد أنقذت أرواح الكثيرين.
إن حملة الجرف الصامد أتاحت لنا أن نسترق نظرة سريعة إلى قيادة الجبهة الداخلية المستقبلية والتي مرت بسلسلة من التغييرات وعمليات التطوير في كافة المجالات والجبهات والتي تهدف في المقام الأول أن تبقي قيادة الجبهة الداخلية في الطليعة التكنولوجية، لن يفوت أي مواطن إسرائيلي التحذير سيصلهم جميعاً تحذيرات قيادة الجبهة الداخلية أثناء الطوارئ.
فاليوم تستطيع منظومات الكشف لدى قيادة الجبهة الداخلية ومن خلال التعاون مع سلاح الجو الإسرائيلي أن تتبين الصواريخ التي يتم إطلاقها على إسرائيل، فعندما يتم تلقى تحذير من عملية إطلاق صاروخ كهذا تقوم المنظومة بإصدار أمر إلي منظومة صافرات الإنذار والتي بدورها تصل إلي أبواق الصافرات التي تنطلق في الأحياء المستهدفة.
وفي المستقبل بدلاً من تحذير حي كامل سيكون بمقدور المنظومة أن تقوم بالتحذير في الشارع الذي يتم استهدافه فقط، وبهذه الطريقة سيتم تشغيل صافرة واحدة فقط التي تتلقى التحذير من المكان الذي ينطلق إليه الصاروخ في مكان محدد ومقلص دون الحاجة إلي إزعاج وإخافة باقي سكان المدينة.
هذا وقد صرح الرائد تال ضابط مشروع التحذير المستقبلي ” بخلاف صافرات الإنذار ستدخل الخدمة في المستقبل أيضاً منظومات تقوم بترتيب أولويات التهديد الصاروخي وليس وفقاً لترتيب الهجوم والإطلاق، في الواقع سيقوم الشخص الذي يُصدر أوامر التحذيرات بإقرار ما هي الأولوية الصحيحة “.
التحدي الحقيقي الذي تواجهه قيادة الجبهة الداخلية هو حالة الهلع التي تسود في وسط السكان المدنيين وأبلغ مثال على ذلك ما حدث في الأسبوع الأول من حملة الجرف الصامد عندما تلقت مراكز التبليغ الخاصة بالجبهة 72.000 بلاغ ، إننا نهدف ألا تكون هذه الكمية المفاجئة من البلاغات في اللحظة التي يفزع فيها المواطنين حيث سيصبح المواطنين مستعدين للتعامل مع هذه المواقف، وكيف يستطيعوا في أوقات الطوارئ ألا يتملكهم الفزع.
وفي هذا الصدد تقول العقيد سيجال تيدهر رئيسة قسم السكان في قيادة الجبهة الداخلية” إن رؤيتنا تقضي بأن يصبح مواطني دولة إسرائيل قادرين على التعامل مع المخاطر المختلفة وعلى رأسها الحرب، ويستطيعون أن يدعموا أنفسهم بواسطة الاستعداد الدائم في الأوقات العادية دون مساعدة من جانبنا” .
ووفقاً لأوقال العقيد تيدهر ” إن قيادة الجبهة الداخلية ظلت لمدة عام مضى تتحدث دون طائل مع الجمهور حيث وزعت العديد من التوجيهات والإعلانات التي لم يستمع إليها الجمهور إلا عندما يكون هناك ما يهدد سلامته فقط، وبذلك فإن مهمة قيادة الجبهة الداخلية المستقبلية هي أن تصبح أكثر وصولاً للجمهور، إن قيادة الجبهة الداخلية تبني خططها في هذه الأيام على تطويرات جوهرية فيما يتعلق بالهاتف الجوال الأمر الذي سيشكل ثورة تكنولوجية تهدف إلي زيادة مسئولية الشخص وقلقة لأمنه الشخصي في أوقات الطوارئ.
ومع تقدم التكنولوجيا فإن قيادة الجبهة الداخلية ستستخدم تكنولوجيا تحديد المواقع المستخدمة في الهاتف الجوال حتى توفر التحذير المناسب في أوقات الطوارئ، حيث سيستطيع المستخدم أن يصل إلى أقرب منطقة محمية، كما تدرس قيادة الجبهة الداخلية تضمين المزيد من حالات الطوارئ في التطبيق، الصواريخ والهزات الأرضية، والتهديد الكيماوي والعديد من التحذيرات الأخرى.

المصدر 1

المصدر 2




الموضوعالأصلي : رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 // المصدر : منتديات أحلى حكاية //الكاتب: amer


توقيع : amer





رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 29, 2015 9:23 pm
المشاركة رقم:
لواء مشرف
لواء مشرف


إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 808
تاريخ التسجيل : 13/11/2015
الدوله : مصر
العمل : اعمال حرة
مُساهمةموضوع: رد: رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025










@ahmedessa@, , GOLD FIGHTER@, H.N.A 95@, RED ALERT@, the egyptian force @MrHBK




الموضوعالأصلي : رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 // المصدر : منتديات أحلى حكاية //الكاتب: amer


توقيع : amer





رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 29, 2015 10:42 pm
المشاركة رقم:
لواء مشرف
لواء مشرف


إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 808
تاريخ التسجيل : 13/11/2015
الدوله : مصر
العمل : اعمال حرة
مُساهمةموضوع: رد: رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


من الكلام في الدراسة او التقرير اعلاه استطعت ان اكون عدة افكار لما يفكر فيه القادة و الخططين العسكريين الاسرائيليين بالنسبة لشكل الاخطار التي تواجهم و السبل المناسبة لمواجهتها و ما الوسائل المناسبة لمواجهاتها :


1 - عدم تمييز العدو فهو لم يعد واضح فربما يكون امراة او مراهق او رجل في زي مدني و ليس كالحروب السابقة جندي بزي حربي و يعتمر خوذة او شخص ملثم و يرتدي حامل للذخيرة







2 - الخوف من الملاحقات القانونية خصوصا الدولية و هذا وضح بعد كل حرب من الحروب الاسرائيلية منذ الحرب الاسرائيلية ضد حزب الله و التقارير التي صدرت من الامم المتحدة تدين فيها اسرائيل بشكل صريح بل و الملاحقات التي تتم ضد رؤساء وزرائهم في الدول الغربية نفسها





3 - التهديد الذي تمثله الكاميرا للجيش الاسرائيلي فمنذ زمن ليس ببعيد كان الجندي الاسرائيلي يطلق النار علي الفلسطيني و لا احد يعلم ماذا حدث و هو نفسه يعلم ان لا احد سيلاحقه طالما لا احد يعلم كيف مات الفلسطيني سواء كان رجل او امراة او حتي طفل و ربما اول حادثة مثلت تهديد حقيقي للجيش الاسرائيلي هي حادثة محمد الدرة رحمه الله ووالده عندما صورت الكاميرات لحظات قتل الطفل المتعمد من الجيش الاسرائيلي لهذا السبب حاول الجيش الاسرائيلي ان يتواصل مع محيطه في الدول العربية بتعيين متحدث متخصص يجيد العربية و يجيد لغة الحوار العربية و ظهوره علي شاشات القنوات الاخبارية العربية و دفاعه عن سياسات الجيش الاسرائيلي




4 -المحاولات الاسرائيلية الحالية و المستقبلية في توفير التكنولوجيا المساعدة في جعل القادة علي الارض يتخذون القرارات الصحيحة و تجنب اي اخطاء يمكن ان تؤدي لعواقب في غني عنها و منها ما هو سيتوفر بالفعل في المستقبل القريب مثل الهاتف الذكي الذي تم ذكره و الذي سيكون بمثابة هاتف و ايضا به عدة ازرار تتيح له عدة خيارات  هل يطلق صاروخاً؟ أم قذيفة؟ أو ربما يستعين بالمدفعية الدقيقة؟ او اي من الخيارات الاخري التي سيتيحها هذا الهاتف الذي للقائد علي الارض و ايضا القذيفة المسماة الرمح و التي وفقا لما ورد في التقرير ستشل الشخص المستهدف و ايضا المدفع البديل للمدفع العامل في الجيش الاسرائيلي حاليا “المدفع الراكض، ام – 109 فالمدفع الجديد سيتيح اطلاق القذائف لعشرات الكيلو مترات كما ورد في التقرير و تطوير رادارات مرافقة للواء المناور مستقبلا سيتم اطلاق صفارات الانذار في المناطق التي من المحتمل ان يسقط فيها الصاروخ و ليس في المناطق المحيطة كتنبيه الشارع الذي سيسقط فيه الصاروخ و ليس الحي كاملا كما يحدث الان و تنبيه السكان بالاخطار التي تواجههم سواء كانت هجمات صاروخية او كيميائية او حتي هزات ارضية فالفلسفة التي سيتبعها الجيش الاسرائيلي مستقبلا كما ذكر في التقرير هي ” إن رؤيتنا المستقبلية تتلخص في أن يساعد السكان أنفسهم في أوقات الطوارئ وألا ينتظروا مساعدتنا





الموضوعالأصلي : رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 // المصدر : منتديات أحلى حكاية //الكاتب: amer


توقيع : amer





رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 29, 2015 10:44 pm
المشاركة رقم:
لواء مشرف
لواء مشرف


إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 808
تاريخ التسجيل : 13/11/2015
الدوله : مصر
العمل : اعمال حرة
مُساهمةموضوع: رد: رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


الموضوع مفتوح لنقاش الاعضاء الكرام





الموضوعالأصلي : رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 // المصدر : منتديات أحلى حكاية //الكاتب: amer


توقيع : amer





رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 30, 2015 3:04 pm
المشاركة رقم:
نائب المدير
نائب المدير


إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 351
تاريخ التسجيل : 22/10/2014
مُساهمةموضوع: رد: رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


* إسرائيل فعليا تفكر في جيشها عام 2025 من عام 2000 وذلك وفقا للعديد من تصريحات مسؤوليهم في أكثر من مناسبة في توقيتات مختلفة.

* حقيقة تنبأ الكاتب دافيد باسيج ماهو إلا حديث عن شئ كان معروف فهو لو يأتي بشئ جديد ، لقد قالت كونداليزا رايس وتحدثت عن الفوضي الخلاقة ، الكثير من المحللين الإستراتيجيين في الغرب تحدثوا عن ذلك وتفصيلا ، بل أن بعض الخرائط ظهرت لما عرف بأسم الشرق الأوسط الجديد ، مسألة أننا لانقرأ ولا نعي نقرة أخري.

* بالفعل من مميزات ونقاط قوة إسرائيل وقتها حديثها عن ((الحرب القادمة)) وهذا يبدأ من استخلاصهم للدروس المستفادة من أي حرب يخوضونها ، بينما كان ضعف المشير عامر عسكريا سببا في أهمال ذلك الشق الهام فلم تقم مصر بتحليل حرب 1956 ودروسها المستفادة إلا بعد تغيير القيادة العسكرية عقب نكسة 1967 وتولي الفريق فوزي المسئولية.

* المشكلة النفسية الإسرائيلية حاليا أكبر بكثير من الأجيال السابقة وخصوصا جيل المقاتلين والسفاحين (جيل الصابرا) الذي قاتل في الحرب العالمية الثانية والنكبة والعدوان الثلاثي وشارك في 67 وأكتوبر وحروب الثمانينات ، هذا الجيل الذي أسس ووطد دعائم دولة إسرائيل يندثر وخلفوا من بعدهم قوم كثير منهم يحمل جنسية ثانية وكثير آخرين يهتمون بأي شئ آخر غير القتال .

لي عودة أن شاء الله للأكمال ....




الموضوعالأصلي : رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 // المصدر : منتديات أحلى حكاية //الكاتب: محمد علام


توقيع : محمد علام





رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 30, 2015 6:12 pm
المشاركة رقم:
لواء مشرف
لواء مشرف


إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 808
تاريخ التسجيل : 13/11/2015
الدوله : مصر
العمل : اعمال حرة
مُساهمةموضوع: رد: رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


يسعدني ردك يا اخ محمد



اكثر ما تتميز عنه العقول الغربية و الاسرائيليين جزء منها هو وضعهم عدة سيناريوهات للمدي المتوسط و البعيد بل ربما ما ذكر في التقرير اعلاه حدث و تم تنفيذه بالفعل مثل العربات الغير ماهولة و التي اصبحت تعمل فعلا علي الحدود بين غزة و اسرائيل و بين مصر و اسرائيل و انظمة الانذار المبكر التي تعمل ايضا علي الحدود منظومات صغيرة شبيه بالاسماك و ثعابين الماء تعمل في مياه غزة بالطبع الجيش الاسرائيلي لن يهمل تطوير قدراته من حيث قدرته علي خوض حرب كبري لانهم يعلمون ان في الجهة الغربية مازال هناك جيش اسمه الجيش المصري تطورت قدراته اللوجيستية و العملياتية منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي المسئولية سواء في الوزارة او بعدما اصبح رئيسا وربما يكون من اسباب الانفتاح المتزايد للجيش المصري في عقد صفقات شرقا و غريبا ليس فقط وجود القدرة المالية او انهيار الجيشين العراقي و السوري وليس مجرد تنويع مصادر فالجيش ينوع الماصادر من قبل 2011م لكن من الاسباب ان الولايات المتحدة تصر علي ان تنحصر المساعدات العسكرية لمصر في مجالين لا ثالث لهما اولهما المجال البحري و ثانيهما مجال مكافحة الارهاب اي بمعني ادق انها تريد من الجيش المصري ان يكون جزء من منظومتها او تصورها المستقبلي في تامين المنطقة و تهمل ما يتصوره القداة العسكريون المصريون في تصورهم هم لشكل القوات المسلحة مستقبلا و هو تطوير قدرات الجيش في خوض الحروب الغير تقليدية او غير النمطية بالتوازي تطوير القدرات في خوض الحروب التقليدية




الموضوعالأصلي : رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 // المصدر : منتديات أحلى حكاية //الكاتب: amer


توقيع : amer





رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 30, 2015 11:32 pm
المشاركة رقم:
ملازم اول
ملازم اول

the red general

إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 72
تاريخ التسجيل : 18/01/2015
الدوله : egypt
العمل : pharmacist
مُساهمةموضوع: رد: رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


موضوع متعوب عليه
لكن اذا نظرنا للواقع الاسرائيلي اليوم فنجد ان هذه الافكار هي اما في الخدمة او علي وشك الدخول
-توجيه المشاة للقذائف نجدها في صواريخ سبايك المضادة للدروع بمدي يصل الي 25 كم.
-نجد انواع عديدة من UAV الاسرائيلية المضادة لاي شئ من اول المشاة و حتي السفن مطبقة لفكر الكاميكازي الياباني القديم مثل الهاروب و اخواتها.
-منظومات رادارية علي اعلي مستوي تقني بداية من تلك المحمولة جوا (الاواكس و المقاتلات) و حتي النظم الارضية المخصصة للانذار المبكر مثل رادار الجرين باين و منظومة تيرا 
-القذائف الذكية بعيدة المدي مثل الخطيرة سايبس.
-مجموعة متكاملة من انظمة الدفاع الجوي علي كل الامدية و الطبقات و كلها تستخدم احدث تكنولوجيا موجودة HIT TO KILL.
-منظومات مدفعية صاروخية متعددة الامدية حتي 250 كم و تملك هامش خطأ 10 متر Predator Hawk


اسرائيل خصم قوي يمتلك ثالوث نووي اقليمي ممثل في الصواريخ الاستراتيجية اريحا و الغواصات الدولفين المزودة بالبوباي النووي الذي تم دمجه علي الصوفا و الراعم و لكنها لم تركن الي ذلك بل و تسعي جاهدة الي الوصول الي اعلي مستوي تقني موجود في العالم بمساعدة طائفة واسعة من مجموعة من اهم دول العالم في حين ان العرب منهكين في داخلهم الصعب




نستطيع القول و بثقة تامة ان اسرائيل هي ميني امريكا مع كامل القرف





موضوع رائع تحياتي اخي الكريم





الموضوعالأصلي : رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 // المصدر : منتديات أحلى حكاية //الكاتب: the red general


توقيع : the red general





رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 01, 2015 8:45 am
المشاركة رقم:
ملازم اول
ملازم اول

y.m.a.i

إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 49
تاريخ التسجيل : 22/11/2015
الدوله : مصر
العمل : Archaeologist
مُساهمةموضوع: رد: رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


حينما يتم اخراج تقارير تفيد بترهل أو مشاكل في قوة اسرائيل اعلم وقتها ان العكس هو الحاصل تماما
هؤلاء الملاعين لا يخرجون تقرير ولا دراسة إلا لتخدم اهدافهم بعد مرورها على فلاترهم الخاصة
شكرا جزيلا على تعبك بالموضوع




الموضوعالأصلي : رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 // المصدر : منتديات أحلى حكاية //الكاتب: y.m.a.i


توقيع : y.m.a.i





رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 01, 2015 5:51 pm
المشاركة رقم:
لواء مشرف
لواء مشرف


إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 808
تاريخ التسجيل : 13/11/2015
الدوله : مصر
العمل : اعمال حرة
مُساهمةموضوع: رد: رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


y.m.a.i كتب:
حينما يتم اخراج تقارير تفيد بترهل أو مشاكل في قوة اسرائيل اعلم وقتها ان العكس هو الحاصل تماما
هؤلاء الملاعين لا يخرجون تقرير ولا دراسة إلا لتخدم اهدافهم بعد مرورها على فلاترهم الخاصة
شكرا جزيلا على تعبك بالموضوع

هم دائما يتبعون هذا الاسلوب دائمي الشكوي و دائمي البحث عن العيوب و دائمي نقد الذات عكسنا دائمي كله تمام و علي اعلي مستوي

و احكم انت بنفسك علي النتيجة





الموضوعالأصلي : رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 // المصدر : منتديات أحلى حكاية //الكاتب: amer


توقيع : amer





رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 01, 2015 11:36 pm
المشاركة رقم:
ملازم اول
ملازم اول

Hussein Arabesk

إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 116
تاريخ التسجيل : 26/11/2015
الدوله : مصر
العمل : مدرس
مُساهمةموضوع: رد: رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


اولا اشكرك على هذا الموضوع 
وعلى الجهد المبذول فيه
واسف لا املك حق التقييم بعد 
اسمح لى ان تكون مشاركاتى فيه على اجزاء 
فموضوع كهذا سيجعلنى ارجع ايه اكثر من مرة
اولا بدأ امقال بموجهه اسرائيل للتهديدات من كيانات غير سياسية (توصيف غاية فى الخطورة)
اسرائيل تظن او تميل ان ما سوف تواجهه مستقبلا كيانات غير سياسية اى جماعات وليس دول
والامر ابعد من التنبؤ فمخطط تذويب الشرق الاوسط الى جماعات مسيطرة وكيانات صغرى مبنيه على العرق او المذهب هو مخطط امريكي تم العمل عليه من بداية القرن وكانت بدايته غزو العراق وسيراعى ايضا لا قدر الله ان كتب لهم النجاح خلق صراعات دامية بين هذه الكيانات
وهى ومنذ فترة تعد العدة لذالك
فهى ومنذ فترة تسعى الى تحويل جيشها الى جيش يعتمد على التقنية اكثر من المقاتل
واذا فكرنا قليلا سنجدها تبرع فى استحداث الالات غير مأهوله تعتمد على التقنية العاليه (لا تريد خسائر بشرية محتملة)
فهم (ويالا العجب ) رغم انهم الى الان بعيدين كل البعد عن الصراعات رغم الشعارات المرفوعة من المتنابذين
يعدون العدة لما هو قادم 
وهم يعملون على ان يكون القادم اسوء
لي عودة اخري
الموضوع سري ومشكور مرة اخرى على الطرح




الموضوعالأصلي : رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 // المصدر : منتديات أحلى حكاية //الكاتب: Hussein Arabesk


توقيع : Hussein Arabesk





رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 02, 2015 1:16 am
المشاركة رقم:
لواء مشرف
لواء مشرف


إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 808
تاريخ التسجيل : 13/11/2015
الدوله : مصر
العمل : اعمال حرة
مُساهمةموضوع: رد: رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


Hussein Arabesk كتب:
اولا اشكرك على هذا الموضوع 
وعلى الجهد المبذول فيه
واسف لا املك حق التقييم بعد 
اسمح لى ان تكون مشاركاتى فيه على اجزاء 
فموضوع كهذا سيجعلنى ارجع ايه اكثر من مرة
اولا بدأ امقال بموجهه اسرائيل للتهديدات من كيانات غير سياسية (توصيف غاية فى الخطورة)
اسرائيل تظن او تميل ان ما سوف تواجهه مستقبلا كيانات غير سياسية اى جماعات وليس دول
والامر ابعد من التنبؤ فمخطط تذويب الشرق الاوسط الى جماعات مسيطرة وكيانات صغرى مبنيه على العرق او المذهب هو مخطط امريكي تم العمل عليه من بداية القرن وكانت بدايته غزو العراق وسيراعى ايضا لا قدر الله ان كتب لهم النجاح خلق صراعات دامية بين هذه الكيانات
وهى ومنذ فترة تعد العدة لذالك
فهى ومنذ فترة تسعى الى تحويل جيشها الى جيش يعتمد على التقنية اكثر من المقاتل
واذا فكرنا قليلا سنجدها تبرع فى استحداث الالات غير مأهوله تعتمد على التقنية العاليه (لا تريد خسائر بشرية محتملة)
فهم (ويالا العجب ) رغم انهم الى الان بعيدين كل البعد عن الصراعات رغم الشعارات المرفوعة من المتنابذين
يعدون العدة لما هو قادم 
وهم يعملون على ان يكون القادم اسوء
لي عودة اخري
الموضوع سري ومشكور مرة اخرى على الطرح

شكرا علي مشاركتك التي اثرت الموضوع الاسرائيليين عينهم علي سيناء و سوريا و لبنان و غزة مع اختلاف درجة الخطر القادم لهم من هذه المناطق الساخنة فهم يعلمون انها لن تهدا قريبا و الامر سيحتاج لسنوات حتي تعود الامور الي ما قبل 2011م بالرغم من ان بؤر التطرف و الارهاب في هذه المناطق لم تؤذي اسرائيل




الموضوعالأصلي : رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 // المصدر : منتديات أحلى حكاية //الكاتب: amer


توقيع : amer





رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 02, 2015 12:52 pm
المشاركة رقم:
ملازم اول
ملازم اول


إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 58
تاريخ التسجيل : 25/11/2015
العمر : 32
الدوله : egypt
العمل : مهندس
المزاج : رايق
مُساهمةموضوع: رد: رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025


المقال بالاساس تعبير عن التوجس الاسرائيلي من حروب العصابات والارهاب
مزيد من القمع للفلسطينيين وما يشكلة المسائله القانونية من قلق لديهم
لكن الاهم
وما يميز المستقبل ولك ان تطلق العنان لخيالك
هو مستوي وشكل القيادة والسيطرة وادارة النيران في المعركة التقليدية الحديثة
وهو ما يقلقني صراحة وانتظر ان اري تصور الجيش المصري بهذاالشأن




الموضوعالأصلي : رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 // المصدر : منتديات أحلى حكاية //الكاتب: the egyptian force


توقيع : the egyptian force








الــرد الســـريـع
..






رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة





Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2015, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1
رؤية تصورية للجيش الإسرائيلي في 2025 Cron
الساعة الأن :