هل تنساق الولايات المتحدة الأميركية إلى حرب برية جديدة في الشرق الأوسط؟ - دراسات   Logo12
أهلا بكم في المعرفة للدراسات الاستراتيجية والامنية والسياسية







أهلا وسهلا بك إلى المعرفة
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة القوانين، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

المعرفه للدراسات الامنيه والاستراتيجية والسياسية

منتدي استراتيجي امني سياسي
 


المعرفه للدراسات الامنيه والاستراتيجية والسياسية :: القسم الاستراتيجي :: القسم الامريكي

شاطر

هل تنساق الولايات المتحدة الأميركية إلى حرب برية جديدة في الشرق الأوسط؟ - دراسات   I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 08, 2014 4:13 pm
المشاركة رقم:
ملازم اول
ملازم اول

حمدي عبد الجليل

إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 34
تاريخ التسجيل : 27/10/2014
الدوله : مصر
العمل : عاشق مصر
مُساهمةموضوع: هل تنساق الولايات المتحدة الأميركية إلى حرب برية جديدة في الشرق الأوسط؟ - دراسات


هل تنساق الولايات المتحدة الأميركية إلى حرب برية جديدة في الشرق الأوسط؟ - دراسات



  • هل تنساق الولايات المتحدة الأميركية إلى حرب برية جديدة في الشرق الأوسط؟



  • هل تنساق الولايات المتحدة الأميركية إلى حرب برية جديدة في الشرق الأوسط؟ - دراسات   57  أسامة أبو ارشيد  
    مقدمة

    وجدت إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما نفسها، بعد كثير من التردد والمماطلة، متورطةً في حرب جديدة مفتوحة في الشرق الأوسط ضدّ "تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش). ولا تقتصر ساحة الحرب مع هذا التنظيم على العراق فحسب، بل إنها توسعت لتشمل سورية أيضًا.
    المفارقة في هذا السياق أنّ باراك أوباما كثيرًا ما جادل، عبْر ما يوصف بـ "مبدأ أوباما" في السياسة الخارجية، بأنّ الولايات المتحدة الأميركية ليست مضطرةً إلى الدخول في حروب استنزاف جديدة مباشرة في العالمين العربي والإسلامي، وبأنها قادرة على مواجهة كثير من التحديات من خلال دعْم حلفائها على الأرض بالسلاح والتدريب، كما كانت الحال في العراق قبل انهيار الجيش العراقي في الموصل في شهر حزيران/ يونيو الماضي، وهو ما عُدَّ ضربةً موجعةً لذلك المرتكز في مقاربته للسياسة الخارجية.
    إدارة أوباما تجادل بأنّ هذه الحرب الجديدة لا تعني حربًا بالمعنى التقليدي، كما كانت الحال في أفغانستان والعراق، أثناء إدارة الرئيس السابق جورج بوش، بقدر ما تدخُل في إطار "الحرب على الإرهاب". كما أنها تشدّد على أنّ الدور العسكري الأميركي سيبقى مقتصرًا، إضافةً إلى التدريب والتوجيه والتسليح، على غارات جوية منظمة مكثفة ومتواصلة، ضدّ مواقع داعش في كلٍّ من العراق وسورية؛ وذلك بهدف إفساح المجال أمام القوات العراقية والكردية، فضلًا عن قوات "المعارضة السورية المعتدلة"، لإحراز تقدُّم ضدّها على الأرض، وهزيمتها كليًّا لاحقًا.
    ظلّت هذه الإدارة أيضًا وفيةً على الأقل، إلى حدّ الآن، لأحد مرتكزات سياستها الخارجية، المتمثّلة بأنها ستتجنب قدر الإمكان المغامرات العسكرية المنفردة، إلا إذا استدعت مصالح الولايات المتحدة وأمنها ذلك مباشرةً، واجتهدت من أجل ذلك في تشكيل تحالف دولي واسع، يضم دولًا عربيةً سنّيةً؛ لتكون شريكةً معها في هذا الصراع، حتى لا يُقال إنّ هذه الحرب حرب أميركية جديدة على العالمين العربي والإسلامي.
    النقطة المركزية لإستراتيجية إدارة أوباما، في سياق محاولاتها إبرازَ تميُّزها من إستراتيجية إدارة بوش السابقة، هي أنّ الولايات المتحدة لن تتورط أبدًا في إرسال قوات برِّية إلى كلٍّ من العراق وسورية، وأنّ دورها سيقتصر، كما سبقت الإشارة إلى ذلك، على تقديم الدعم والإسناد الجوّي والتسليحي والتدريبي. في حين تقوم قوات عراقية وسورية بخوض المعارك البرِّية. غير أنّ تأكيدات أوباما وإدارته تلك أصبحت محلّ تشكيك كبير، سواء من خصومه السياسيين، أو حتى من قادته العسكريين الذين يؤكِّدون أنّ تحقيق نَصْر حاسم ضدّ داعش لن يتمّ من دون قوات برِّية، خصوصًا في ظلّ التقدم الذي مازال يحرزه داعش على جبهات القتال المختلفة في كلا البلدين على حساب قوات الحكومة العراقية (في إقليم الأنبار على نحوٍ خاصّ)، والأكراد السوريين (في عين العرب "كوباني" على الحدود التركية)، وذلك على الرغم من غارات الولايات المتحدة وحلفائها، على مواقع داعش لإضعافه ونقْل زمام المبادرة إلى خصومه من الحلفاء الأميركيين.
    تُفضي المقاربة المسْحية الكلية السابقة إلى التساؤل: هل كان لإدارة أوباما أن تظلّ قادرةً فعلًا على تجنُّب تورط عسكري أميركي برِّي في معركتها ضدّ داعش في كلٍّ من العراق وسورية؟
    هذا هو الأمر الذي ستحاول هذه الورقة الإجابة عنه. ولكن نشير قبل ذلك، باختصار، إلى خلفية تردُّد أوباما في استخدام القوة العسكرية الأميركية البرِّية في صراعات المنطقة، مرورًا بالملامح العامة لإستراتيجيته المعلنة في حربه على داعش.
    للاطلاع على الورقة كاملة، انقر هنا،




الـمـصـدر






توقيع : حمدي عبد الجليل





هل تنساق الولايات المتحدة الأميركية إلى حرب برية جديدة في الشرق الأوسط؟ - دراسات   I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 09, 2014 2:08 am
المشاركة رقم:
ملازم اول
ملازم اول

ناصر الى الابد

إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 02/11/2014
العمر : 32
الدوله : مصر
العمل : مهندس
المزاج : مش رايق
مُساهمةموضوع: رد: هل تنساق الولايات المتحدة الأميركية إلى حرب برية جديدة في الشرق الأوسط؟ - دراسات


هل تنساق الولايات المتحدة الأميركية إلى حرب برية جديدة في الشرق الأوسط؟ - دراسات


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اى حرب برية امريكية حاليا معناها انهيار رهيب فى القوة الامريكية ووقوعها فى مستنقع سوف يؤدى لانهيارها
لن يفلت الروس الفرصة فى تسليح اى جهة مضادة للامريكان واستغلال هذه الفرصة فى تدعيم مركزها فى اوكرانيا ودول البلطيق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




توقيع : ناصر الى الابد





هل تنساق الولايات المتحدة الأميركية إلى حرب برية جديدة في الشرق الأوسط؟ - دراسات   I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 13, 2014 12:52 am
المشاركة رقم:
نائب المدير
نائب المدير


إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 351
تاريخ التسجيل : 22/10/2014
مُساهمةموضوع: رد: هل تنساق الولايات المتحدة الأميركية إلى حرب برية جديدة في الشرق الأوسط؟ - دراسات


هل تنساق الولايات المتحدة الأميركية إلى حرب برية جديدة في الشرق الأوسط؟ - دراسات


أعتقد أن أمريكا لم " تتردد ، تماطل ، تتورط " ، بل كانت أمريكا " مصممة ، محددة الموعد ، متخيره ماذا تفعل وما لا تفعل " .
سيدي الفاضل لو أرادت أمريكا أن تنهي داعش لانهتها ، نتابع يوميا أخبار ضربات التحالف الدولي ونري مجهود " هزيل " ، ولذلك حكمة ، فهي مستفيدة من كل ما يحدث .


كم مرة سمعتم أيها الاخوة عن أستهداف منشأت داعش النفطية ؟ كم مرة ؟ أنا شخصيا سمعت أكثر من مرتين بفارق يقارب الشهر ، فهل تحتاج أمريكا لكل هذه الفترة لتدمير المنشأت النفطية التي أستولت عليها داعش ؟ الجواب أن أمريكا وتركيا يحصلان علي النفط العراقي والسوري بأسعار متدنية للغاية ، بخلاف تصدير السلاح من أوروبا وأمريكا للعراق والحصول علي مليارات اضافية ، والهاء الدول العربية بنزاعات طاحنة داخليا ، وتدمير قواتها المسلحة وبنيتها التحتية .


عموما الديموقراطيين ومنهم أوباما لايقومون بعمليات برية ، تحركاتهم تكون جوية مثلما فعل بيل كلينتون مع أزمة البوسنة والهرسك ، ولذا فأي تحرك أمريكي بري أتوقع أن يكون بعد انتهاء ولاية اوباما وفي حالة فوز رئيس جمهوري ، ولا أتمني أن يستمر عبث داعش هذه الفترة .


تقييم للاخ حمدي عبد الجليل علي هذا الموضوع الهام ، وتقييم للاخ ناصر الي الابد للمساهمة الهامة .





توقيع : محمد علام








الــرد الســـريـع
..






هل تنساق الولايات المتحدة الأميركية إلى حرب برية جديدة في الشرق الأوسط؟ - دراسات   Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة





Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2015, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1
هل تنساق الولايات المتحدة الأميركية إلى حرب برية جديدة في الشرق الأوسط؟ - دراسات   Cron
الساعة الأن :